Kafi'nin Esasları Üzerine Haşiye
الحاشية على أصول الكافي
Araştırmacı
علي الفاضلي
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1425 AH
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Kafi'nin Esasları Üzerine Haşiye
Seyyid Bedreddin bin Ahmed el-Hüseyni el-Amili d. 1020 AHالحاشية على أصول الكافي
Araştırmacı
علي الفاضلي
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1425 AH
Türler
للأشاعرة، فلاحظ.
قوله (عليه السلام): فإن القدرية لم يقولوا بقول أهل الجنة إلخ [ص 157 ح 4] فقد أثبت كل من هؤلاء الثلاثة فعلا لنفسه، والقدرية يمنعون ذلك، أما الأولان فإثباتهما الفعل لأنفسهما ظاهر، وأما إبليس فإنه قال بعد ذلك: (لأغوينهم أجمعين) (1) فقد أثبت لنفسه فعلا، وهم مخالفون للجميع.
قوله (عليه السلام): هي الذكر الأول [ص 158 ح 4] أي العلم الأول، وقد مر تفسير المشيئة وما بعدها في باب المشيئة فراجعه.
* قوله (عليه السلام): وإقامة العين (2) [ص 158 ح 4] أي إيجادها.
* قوله (عليه السلام): إلا بإذن الله [ص 158 ح 5] أي بعلمه.
قوله (صلى الله عليه وآله): ومن زعم أن الخير والشر بغير مشيئة الله الخ [ص 158 ح 6] في كتاب التوحيد للصدوق (رضي الله عنه) بعد هذا الحديث: يعني بالخير والشر: المرض والصحة، وذلك قوله عز وجل (و نبلوكم بالشر والخير فتنة) (3).
حاشية أخرى: قد قال [الصدوق] في كتاب التوحيد في موضع آخر: " مشيئة الله وإرادته في الطاعات الأمر بها والرضا، وفي المعاصي النهي عنها والمنع منها بالزجر والتحذير " (4). انتهى.
فإن كان ما فسر به هذا الحديث رواية فبها؛ وإلا أمكن تفسيره بهذا أيضا.
* قوله (صلى الله عليه وآله): بغير قوة الله [ص 158 ح 6] أي بغير إقداره وتمكينه.
قوله (عليه السلام): ما لا يريد [ص 159 ح 7]
Sayfa 119
1 - 269 arasında bir sayfa numarası girin