Kafi'nin Esasları Üzerine Haşiye
الحاشية على أصول الكافي
Araştırmacı
علي الفاضلي
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1425 AH
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Kafi'nin Esasları Üzerine Haşiye
Seyyid Bedreddin bin Ahmed el-Hüseyni el-Amili d. 1020 / 1611الحاشية على أصول الكافي
Araştırmacı
علي الفاضلي
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1425 AH
Türler
الشؤم نقيض اليمن، وإضافة أفعل التفضيل إلى النكرة تفيد الشمول في المفضل عليه، أي أشأم من كل سلحة.
* قوله (عليه السلام): لكأني به صريعا [ص 360 ح 17] أي لكأني أبصر به صريحا، أي أنظر إليه في تلك الحال.
* قوله (عليه السلام): بزته [ص 360 ح 17] أي ثيابه.
* قوله (عليه السلام): فيخرج معه راية أخرى [ص 360 ح 17] يشير بهذا إلى خروجه مرة ثانية مع إبراهيم بن عبد الله وقتل إبراهيم، كما يشير إليه في آخر الحديث.
قوله (عليه السلام): وأنك لتعلم ونعلم أن ابنك إلخ [ص 360 ح 17] كأنه قد كان وصل إليهم عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) حديث بأنه سيقتل منهم رجل بتلك الصفات في ذلك الموضع؛ ولهذا كان يذكره الحديث وإلا فهو لا علم له.
* قوله: أو ليقي الله بك [ص 360 ح 17] أي قال أحد هذين اللفظين.
* قوله: ثم أطلع من باب المسجد [ص 361 ح 17] أي أشرف على الأنصار من باب المسجد.
* قوله (عليه السلام): إن كنت حريصا [ص 361 ح 17] أي على نصحهم " ولكني غلبت "، و " إن " هي المخففة من الثقيلة، والمعنى: والله إني كنت حريصا على نصحهم.
* قوله: قال: فكنت [ص 362 ح 17] القائل موسى بن عبد الله بن الحسن.
* قوله: أو تغلظ [ص 362 ح 17] أي إلى أن تغلظ.
* قوله (عليه السلام): بالشباب [ص 362 ح 17] جمع شاب.
* قوله (عليه السلام): لم أعازك [ص 362 ح 17] أي أغالبك.
قوله (عليه السلام): والله والرحم الخ [ص 362 ح 17] أي اتق الله والرحم، أي القرابة، من " أن
Sayfa 222
1 - 269 arasında bir sayfa numarası girin