Mısır'da 19. Yüzyıl Boyunca Çeviri Hareketi

Jacques Tajir d. 1371 AH
106

Mısır'da 19. Yüzyıl Boyunca Çeviri Hareketi

حركة الترجمة بمصر خلال القرن التاسع عشر

Türler

محمد عثمان جلال بك:

واضع أساس القصة الحديثة في الأدب العصري، ولد سنة 1245 (1829) وتعلم اللغات في مدرسة الألسن، فهو من تلاميذ رفاعة بك، ثم دخل في سنة 1844 في قلم الترجمة، ثم انتدبته الحكومة لأعمال الكتابة في وزاراتها إلى أن استوزره توفيق باشا.

وكان ميالا إلى الفن الروائي يجيد ترجمة مؤلفاته مع تمصير ما يترجمه أحيانا، وكانت تمثل رواياته على المسارح المصرية، وكان بالعامية المصرية مشغوفا.

وآخر ما تولاه من المناصب منصب القضاء في المحاكم المختلطة في سنة 1888، وأحيل إلى المعاش سنة 1895، وكانت وفاته سنة 1898، وله مؤلفات نقل بعضها من اللغة الفرنسية، وهي:

أمثال لافونتين. نظمها بالشعر ودعاها «العيون اليواقظ في الأمثال والمواعظ».

التحفة السنية في لغتي العرب والفرنسوية.

رواية پول وفرجيني.

رواية «تارتوف» للكاتب الفرنسي موليير عربها بتصرف، وسماها: «الشيخ متلوف» بعد أن أسبغ عليها مسحة مصرية.

الروايات المفيدة في علم التراجيدة. نظم الروائي الفرنسي راسين، ونقلها إلى اللغة العربية العامية نظما.

الأماني والمنية في حديث قبول وورد جنة.

Bilinmeyen sayfa