Tevil Gerçekleri
حقائق التأويل
Araştırmacı
شرح : محمد رضا آل كاشف الغطاء
Son aramalarınız burada görünecek
Tevil Gerçekleri
Şerif Razi d. 406 AHحقائق التأويل
Araştırmacı
شرح : محمد رضا آل كاشف الغطاء
قائما ههنا ليس يراد به القيام الذي هو ضد القعود، لان الملازم في الحقوق قد يسمى (قائما) NoteV00P130N01، كان قاعدا أو قائما، ولو قلت إن القاعد أبلغ في باب الملازمة، لكان قولا سائغا، لان قعوده أدل على المطاولة والمداومة NoteV00P130N02، ومكانه أغلظ على من الدين عليه من مكان القائم المستوفز والمعذر غير المصمم. ولا معول على هذا القول أيضا، وإنما أوردناه مقابلة لقول السدي.
والصحيح: أن معنى القيام المراد في هذه الآية الدوام على اقتضاء الدين. واصله من السكون، ومنه الحديث: (لا يبولن أحدكم في الماء الدائم) أي: الساكن، فأما قوله تعالى: (أفمن هو قائم على كل نفس بما كسبت...) NoteV00P130N03 فمعناه: مطالب لكل نفس بما جنته ولا يعجز أخذه ولا يفوت طلبه (4). وللقيام أيضا في لغة العرب معنى آخر، وهو أن يريدوا به تحقق الشئ وصحته، وبلوغ
Sayfa 130
1 - 376 arasında bir sayfa numarası girin