İslam'ın Gerçekleri ve Düşmanlarının Yanılgıları
حقائق الإسلام وأباطيل خصومه
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
İslam'ın Gerçekleri ve Düşmanlarının Yanılgıları
Abbas Mahmud El-Akkad d. 1383 AHحقائق الإسلام وأباطيل خصومه
Türler
وما كان الشمول في العقيدة ليذهب فيها مذهبا أبعد وأوسع من خطاب الإنسان روحا وجسدا وعقلا وضميرا بغير بخس ولا إفراط في ملكة من هذه الملكات.
وفي مشكلة المشكلات التي تعرض للمتدين يعتدل المسلم بين الإيمان بالقدر والإيمان بالتبعة والحرية الإنسانية، فمن عقائد دينه:
إن أجل الله إذا جاء لا يؤخر (نوح: 4)،
وما يعمر من معمر ولا ينقص من عمره إلا في كتاب (فاطر: 11)،
وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن الله (آل عمران: 145)،
وتوكل على الله وكفى بالله وكيلا (النساء: 81).
ومن عقائد دينه أيضا:
إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم (الرعد: 11)،
وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون (هود: 117)،
وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم (الشورى: 30).
Bilinmeyen sayfa
1 - 152 arasında bir sayfa numarası girin