سمعا وطاعة يا مولاي. (يتحرك عثمان. الملك يناديه مرة أخرى.)
الملك :
اسمع. لا تأخذ الأمر ببساطة ككل مرة؛ إنه ليس كهؤلاء الذين تقتلهم، إنه مختلف، إنه شاذ ... هل رأيته؟
عثمان :
نعم يا مولاي.
الملك :
هل رأيته وجها لوجه؟ أعني هل نظرت في عينيه؟
عثمان :
لا يا مولاي.
الملك :
Bilinmeyen sayfa