58

خلتني قد وعيتهن عيانا

وتتبعت من وعوها خيالا

شاعرا عاشقا وقارئ كتب

قرأ الكتب دارسا، فأطالا

فإذا نظرة بلحظك تبدي

صورا ما طرقن عندي بالا

بعداد الأنوار في أعين الحب

ب نعد الأكوان والأجيالا

النبض

رأوا فما عرفوا، كلا ولا عجبوا

Bilinmeyen sayfa