128

انظري يا كلماتي

وأصيخي في أناة

ما ضياء ثم في الأف

ق، وفي كل الجهات

لا من الأرض ولا من

دارة الأفلاك آت

لا تراه غير عيني

وهو ملء الكائنات

هل يرى الدنيا امرؤ لم

ير منه قبسات؟

Bilinmeyen sayfa