Hadis-i Haytema
حديث خيثمة
Araştırmacı
عمر عبد السلام تدمري
Yayıncı
دار الكتاب العربي
Yayın Yılı
1400 AH
Yayın Yeri
لبنان
Türler
Hadith
عَنْ أَحْمَدَ بْنِ الْفَرَجِ أَبِي عُتْبَةَ، عَنْ أَنَسٍ، قَالَ: خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ فَقَالَ: «عَلَيْكُمْ بِالْبَاءَةِ، فَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصِّيَامِ؛ فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ»
قَالَ أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ يَحْيَى الْعَطَّارُ:، سَنَةَ ثَلَاثِمِائَةٍ وَأَرْبَعِينَ، أَخْبَرَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ الْوَلِيدِ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ شُعَيْبٍ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ، أَنَّ رَجُلًا، قَالَ: سُئِلَتْ عَائِشَةُ عَنِ الرَّجُلِ، يُقَبِّلُ امْرَأَتَهُ، أَيُعِيدُ الْوُضُوءَ؟ قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يُقَبِّلُ بَعْضَ نِسَائِهِ لَا يُعِيدُ الْوُضُوءَ قَالَ: فَقُلْتُ لَهَا: فَإِنْ كَانَ ذَلِكَ مَا كَانَ إِلَّا مِنْكِ؟ قَالَ: فَسَكَتَتْ
عَنِ الْحَمِيدِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ جَزْءٍ، قَالَ: أَنَا أَوَّلُ مَنْ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَنْهَى أَنْ يَسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةَ بِغَايِطٍ أَوْ بَوْلٍ، فَخَرَجْتُ إِلَى النَّاسِ وَأَخْبَرْتُهُمْ
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «لَا تَسُبُّوا أَصْحَابِي؛ فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ أَنَّ أَحَدَكُمْ أَنْفَقَ مِثْلَ أُحُدٍ ذَهَبًا مَا أَدْرَكَ مُدَّ أَحَدِهِمْ وَلَا نَصِيفَهُ» قَالَ ابْنُ عَسَاكِرٍ: رَوَاهُ بِدِمَشْقَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْعَبْسِيِّ
رَوَى ابْنُ أَبِي نَصْرٍ، عَنْ خَيْثَمَةَ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ قَالَ: «سَيَكُونُ مِنْ بَعْدِي خُلَفَاءُ، وَمِنْ بَعْدِ الْخُلَفَاءِ أُمَرَاءُ، وَمَنْ بَعْدِ الْأُمَرَاءِ مُلُوكٌ جَبَابِرَةٌ، ثُمَّ يَخْرُجُ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي يَمْلَأُ الْأَرْضَ عَدْلًا كَمَا مُلِئَتْ جَوْرًا، ثُمَّ يُؤَمَّرُ بَعْدَهُ الْقَحْطَانِيُّ، فَوَالَّذِي بَعَثَ مُحَمَّدًا مَا هُوَ بِدُونِهِ»
قَالَ أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ يَحْيَى الْعَطَّارُ:، سَنَةَ ثَلَاثِمِائَةٍ وَأَرْبَعِينَ، أَخْبَرَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ الْوَلِيدِ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ شُعَيْبٍ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ، أَنَّ رَجُلًا، قَالَ: سُئِلَتْ عَائِشَةُ عَنِ الرَّجُلِ، يُقَبِّلُ امْرَأَتَهُ، أَيُعِيدُ الْوُضُوءَ؟ قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يُقَبِّلُ بَعْضَ نِسَائِهِ لَا يُعِيدُ الْوُضُوءَ قَالَ: فَقُلْتُ لَهَا: فَإِنْ كَانَ ذَلِكَ مَا كَانَ إِلَّا مِنْكِ؟ قَالَ: فَسَكَتَتْ
عَنِ الْحَمِيدِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ جَزْءٍ، قَالَ: أَنَا أَوَّلُ مَنْ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَنْهَى أَنْ يَسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةَ بِغَايِطٍ أَوْ بَوْلٍ، فَخَرَجْتُ إِلَى النَّاسِ وَأَخْبَرْتُهُمْ
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «لَا تَسُبُّوا أَصْحَابِي؛ فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ أَنَّ أَحَدَكُمْ أَنْفَقَ مِثْلَ أُحُدٍ ذَهَبًا مَا أَدْرَكَ مُدَّ أَحَدِهِمْ وَلَا نَصِيفَهُ» قَالَ ابْنُ عَسَاكِرٍ: رَوَاهُ بِدِمَشْقَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْعَبْسِيِّ
رَوَى ابْنُ أَبِي نَصْرٍ، عَنْ خَيْثَمَةَ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ قَالَ: «سَيَكُونُ مِنْ بَعْدِي خُلَفَاءُ، وَمِنْ بَعْدِ الْخُلَفَاءِ أُمَرَاءُ، وَمَنْ بَعْدِ الْأُمَرَاءِ مُلُوكٌ جَبَابِرَةٌ، ثُمَّ يَخْرُجُ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي يَمْلَأُ الْأَرْضَ عَدْلًا كَمَا مُلِئَتْ جَوْرًا، ثُمَّ يُؤَمَّرُ بَعْدَهُ الْقَحْطَانِيُّ، فَوَالَّذِي بَعَثَ مُحَمَّدًا مَا هُوَ بِدُونِهِ»
1 / 202