============================================================
الباب الثانى والعشرون 112 وقال علقمة(1)، فاك : قدمت على النبى مم وانا سابع سبعة بين قومى فكلمته نأعجبه كلامثا فقال: "ما أنتم4.
تلثا: مؤمنون.
فقال: لكل قول حقيقة، فما حقيقة إيمانكم4 .
(ق4(2): حمس عشرة خصلة: خس أمرتنا بها.
وخمس امرتا بها رسلك .
وخمس تخلقتا بها فى الجاهلية، ونحن عليها إلى الآن .
أما التى امرتثا بها: أن تومن بالله، وملاتكته، وكتبه، ورسله، والقدر خيره وشره.
وأما التى أمرنا بها رسلك: أن نشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأنك محمد عبده ورسوله .
ونقيم الصلاة.
*ونؤتى الزكاة.
ونصوم رمضبان.
وتحج البيت إن استطعنا.
وأما التى تخلقنا 1بها)(3) فى الجاهلية: الشكر عن الرضى والصبر عند البلاء.
* والصدق فى مواطن اللقاء.
*والرضى بمر القضباء.
(1) (علقمة) بن رمةة البلوى.
قال ابو حاتم: له صحبة، وقال ابن يونس: بايع تحت الشجرة وشهد لتح مصر، وروى له البغارى واين يونس وأحمد، والبغوى، وابن منده من طرق عن يزيد بن آبى حيب.
انظر ترجمته لى ابن حجر: الإصابة، الترجمة رقم (5662) المجلد الثانى 263، (2) ما يين المعقولتين سقط من (د) وعلى الهامش (قالوا) بخط مغاير، مقابله.
(3) فى (ج) (عليها).
Sayfa 105