Arzulanan Hedef ve En Büyük Lütuf: Allah'ın Günahları Bağışlaması ve Cenneti Zorunlu Kılması Hakkında
غاية المطلوب وأعظم المنة فيما يغفر الله به الذنوب ويوجب الجنة
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Arzulanan Hedef ve En Büyük Lütuf: Allah'ın Günahları Bağışlaması ve Cenneti Zorunlu Kılması Hakkında
İbn Deybac d. 944 AHغاية المطلوب وأعظم المنة فيما يغفر الله به الذنوب ويوجب الجنة
Türler
وحكي عن الفقيه الصالح أبي بكر بن يوسف المكي الحنفي رحمه الله، قال: ((رأيت في المنام كأن القيامة قد قامت، وأحضرت الأئمة الأربعة: أبو حنيفة، ومالك، والشافعي، وأحمد بن حنبل، فقال لهم الحق سبحانه وتعالى: أرسلت إليكم رسولا واحدا فجعلتموها أربع شرائع فلم يتكلم أحد فأعاد السؤال، فقال الإمام أحمد: يا رب إنك قلت، وقولك الحق: {لا يتكلمون إلا من أذن له الرحمن وقال صوابا}، قال: تكلم، فقال: يا رب من شهودك علينا؟ فقال: الملائكة، فقال: يا رب لنا فيهم القدح، حيث قلت وقولك الحق: {وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة قالوا أتعجل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء}، فشهدوا على أبينا آدم قبل وجوده. فقال: جلودكم تشهد عليكم، فقال: يا رب، كانت الجلود في الدنيا لا تنطق، وهي اليوم تنطلق مكرهة، وشهادة المكروه لا تصح، فقال تعالى: أنا شاهد عليكم، فقال: حاشاك يا رب حاكم وشاهد، فقال: اذهب فقد غفرت لكم.
والحكايات في هذا المعنى كثيرة، شهيرة، ورحمة الله واسعة كبيرة.
Sayfa 113