Arzulanan Hedef ve En Büyük Lütuf: Allah'ın Günahları Bağışlaması ve Cenneti Zorunlu Kılması Hakkında
غاية المطلوب وأعظم المنة فيما يغفر الله به الذنوب ويوجب الجنة
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Arzulanan Hedef ve En Büyük Lütuf: Allah'ın Günahları Bağışlaması ve Cenneti Zorunlu Kılması Hakkında
İbn Deybac d. 944 AHغاية المطلوب وأعظم المنة فيما يغفر الله به الذنوب ويوجب الجنة
Türler
ومات بعض الصالحين فرآه بعض إخوانه في المنام، فقال له: ما فعل الله بك؟ فقال: غفر لي ربي، فقال: بماذا؟ فقال: كان في الدنيا ألهمني أن أقول: يا رب كل شيء، بقدرتك على كل شيء، اغفر لي كل شيء، ولا تسألني عن شيء. فلما مت أوقفني بين يديه، فقال: يا عبدي ادعني كما كنت تدعوني في الدنيا. قال: فقلت: يا رب كل شيء، فقال: صدقت يا عبدي، إنا رب كل شيء، فقلت: بقدرتك على كل شيء، فقال: صدقت، أنا قادر على كل شيء، فقلت: اغفر لي كل شيء، فقال: قد غفرت لك كل شيء، فقلت: ولا تسألني عن شيء، فقال: ادخل الجنة برحمتي وأنا أرحم الراحمين).
ومات بعض العصاة، فأتي بجنازته ليصلى عليه، فرأى سفيان الجنازة فهرب لا يصلي عليه، فلما كان في الليل رآه في المنام في حلتين، يتبختر في الجنة، فقال له: يا عاصي، بم نلت هذه المنزلة؟ فقال: بهروبك عن جنازتي، واستخفافك بي.
Sayfa 105