Arzulanan Hedef ve En Büyük Lütuf: Allah'ın Günahları Bağışlaması ve Cenneti Zorunlu Kılması Hakkında
غاية المطلوب وأعظم المنة فيما يغفر الله به الذنوب ويوجب الجنة
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Arzulanan Hedef ve En Büyük Lütuf: Allah'ın Günahları Bağışlaması ve Cenneti Zorunlu Kılması Hakkında
İbn Deybac d. 944 AHغاية المطلوب وأعظم المنة فيما يغفر الله به الذنوب ويوجب الجنة
Türler
وقال بكر بن سليم الصواف: ((دخلنا على مالك بن أنس رحمه الله تعالى، فقلنا: كيف تجدك يا أبا عبد الله؟ فقال: ما أقول لكم؟ إنكم سترون عفو الله تعالى ما لم يكن لكم في حساب، ثم ما برحنا حتى أغمضناه)).
وقال الأوزاعي: ((إذا خرجت من الدنيا بكلمة التوحيد، فلا أبالي أن ألقى الله عز وجل بذنوب أهل الأرض)).
ورؤيت زبيدة في المنام، فقيل لها: ما فعل الله بك؟ فقالت: غفر لي بهؤلاء الكلمات الأربع: لا إله إلا الله أفني بها عمري، لا إله إلا الله أدخل بها قبري، لا إله إلا الله أخلو بها وحدي، لا إله إلا الله ألقى بها ربي)).
ورؤي الإمام مالك بن أنس في المنام، فقيل له: ما فعل الله بك؟ فقال: غفر لي بكلمة كان يقولها عثمان بن عفان رضي الله عنه عند رؤية الجنازة: ((سبحان الحي الذي لا يموت)) فكنت أقولها.
ومات بعض الخائفين فرئي في المنام بعد موته، فقيل له: ما فعل الله بك؟ فقال: أقامني بين يديه حتى قال: لما خفتني كل ذلك الخوف؟ أما علمت أني كريم؟)).
Sayfa 101