Arzulanan Hedef ve En Büyük Lütuf: Allah'ın Günahları Bağışlaması ve Cenneti Zorunlu Kılması Hakkında
غاية المطلوب وأعظم المنة فيما يغفر الله به الذنوب ويوجب الجنة
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Arzulanan Hedef ve En Büyük Lütuf: Allah'ın Günahları Bağışlaması ve Cenneti Zorunlu Kılması Hakkında
İbn Deybac d. 944 AHغاية المطلوب وأعظم المنة فيما يغفر الله به الذنوب ويوجب الجنة
Türler
وروى الإمام أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن أبي الضيف اليمني رحمه الله تعالى بسنده مرفوعا إلى النبي صلى الله عليه وسلم أن جبريل عليه السلام نزل عليه صلى الله عليه وسلم بسبع بشارات لم يعطها أحدا من قبله؛ كرامة له صلى الله عليه وسلم: أولها يقول الله تعالى: يا محمد، من أطاعني من أمتك كما ينبغي منه قبلت منه طاعته، ثم لا أكلفه، وأجزيه الجزاء على طاعته كما ينبغي مني، لا كما يليق به. الثانية: أنظر في جوارحه السبعة، فإن كانت ستة مذنبة، وواحدة مطيعة ذهبت الستة المذنبة للواحدة المطيعة. والثالثة: من تاب من المعاصي والآثام أخرجته من ذنوبه كيوم ولدته أمه. الرابعة: من أصر على الذنب، ابتليته بالأسقام والأمراض حتى أطهره على كره منه. الخامسة: من أذنب ذنبا يعلم أنه أساء، غفرت له ولا أبالي. السادسة: أفتح عليهم الهاوية أربعين يوما والزمهرير أربعين يوما أجعل ذلك حظهم من النار. السابعة: إذا قامت القيامة وقاموا بين يدي أحاسبهم حساب المولى الكريم للعبد الضعيف المسكين.
والأحاديث في المعنى أكثر من أن تحصر، وأشهر من أن تذكر، وإنما أوردنا منها هذا المقدار تبركا للكتاب، والله سبحانه هو الهادي والموفق للصواب.
Sayfa 95