Arzulanan Hedef ve En Büyük Lütuf: Allah'ın Günahları Bağışlaması ve Cenneti Zorunlu Kılması Hakkında
غاية المطلوب وأعظم المنة فيما يغفر الله به الذنوب ويوجب الجنة
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Arzulanan Hedef ve En Büyük Lütuf: Allah'ın Günahları Bağışlaması ve Cenneti Zorunlu Kılması Hakkında
İbn Deybac d. 944 AHغاية المطلوب وأعظم المنة فيما يغفر الله به الذنوب ويوجب الجنة
Türler
وفيه أيضا عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم أعطاه نعليه فقال: ((اذهب بنعلي هاتين فمن لقيت من وراء هذا الحائط يشهد أن لا إله إلا الله مستيقنا بها قلبه، فبشره بالجنة)).
وفي كتاب صفة الجنة لأبي نعيم عن أنس رضي الله عنه قال: جاء أعرابي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: ما ثمن الجنة؟ قال: ((لا إله إلا الله)).
وفي صحيح البخاري ومسلم عن أبي ذر رضي الله عنه قال: ((أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وعليه ثوب أبيض وهو نائم، ثم أتيته وقد استيقظ فقال: ((ما من عبد قال: لا إله إلا الله، ثم مات على ذلك إلا دخل الجنة)). قلت: وإن زنى وإن سرق؟ قال: ((وإن زنى وإن سرق)). قلت: وإن زنى وإن سرق؟ قال: ((وإن زنى وإن سرق))، قلت: وإن زنى وإن سرق؟ قال: ((وإن زنى وإن سرق، على رغم أنف أبي ذر)). وكان أبو ذر رضي الله عنه، إذا حدث بهذا يقول: وإن رغم أنف أبي ذر، ورحمة الله تعالى أوسع من أن تحجر، وأشهر من أن تذكر.
Sayfa 91