131

Kelam İlminde Araştırmanın Sonu

غاية المرام

Soruşturmacı

حسن محمود عبد اللطيف

Yayıncı

المجلس الأعلى للشئون الإسلامية

Yayın Yeri

القاهرة

قَوْله ﴿وَيبقى وَجه رَبك ذُو الْجلَال وَالْإِكْرَام﴾ وَفِي الْيَدَيْنِ قَوْله تَعَالَى موبخا لإبليس ﴿مَا مَنعك أَن تسْجد لما خلقت بيَدي﴾ وَفِي الْعَينَيْنِ قَوْله تَعَالَى ﴿فَإنَّك بأعيننا﴾ وَقَوله ﴿تجْرِي بأعيننا﴾ وَفِي النُّور قَوْله تَعَالَى ﴿نور السَّمَاوَات وَالْأَرْض﴾ وَفِي الْجنب قَوْله تَعَالَى ﴿يَا حسرتى على مَا فرطت فِي جنب الله﴾ وَفِي السَّاق قَوْله تَعَالَى ﴿يَوْم يكْشف عَن سَاق﴾ وَفِي الْقدَم قَوْله ﵇ وَإِذا كَانَ يَوْم الْقِيَامَة وَاسْتقر أهل الْجنان فِي نعيمهم وَأهل النيرَان فِي حميمهم قَالَت النَّار هَل من مزِيد فَيَضَع الْجَبَّار قدمه فِيهَا فَتَقول قطّ قطّ أَي حسبى حسبى وَفِي النُّزُول قَوْله ﵇ إِن الله ينزل فِي كل لَيْلَة إِلَى سَمَاء الدُّنْيَا فَيَقُول هَل من تائب فأتوب عَلَيْهِ هَل من مُسْتَغْفِر فَأغْفِر لَهُ وَفِي الاسْتوَاء قَوْله تَعَالَى ﴿ثمَّ اسْتَوَى على الْعَرْش﴾ وَإِلَى غير ذَلِك من الْآيَات

1 / 137