250

Hidayet Üzerine Açıklama

الغاية في شرح الهداية في علم الرواية

Araştırmacı

أبو عائش عبد المنعم إبراهيم

Yayıncı

مكتبة أولاد الشيخ للتراث

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

2001 AH

مَعًا فيهمَا، وَالِاسْم من الْولادَة وَالْحيض، والمصدر: النُّفَسَاء، والنفاسة، وَالْولد: منفوس، وَالْمَرْأَة: نفسَاء، مضموم وممدود، ونفسا مثل: سكرى، ونفساء بِالْفَتْح، وَالْجمع: نِفَاس مثل: كرام وَنَفس بِضَم النُّون وَالْفَاء، ونفساوات، ونفساوات. (٣١٤ - (ص) والنئ لم ينضج بِهَمْزَة وَمد ... والنئ وَهُوَ الشَّحْم ياؤه تشد) (ش): يعْنى أَن [النئ] بِكَسْر النُّون، والهمزة، وَالْمدّ: الذى لم ينضج، وَمِنْه: " أَمر أَن تلقى لُحُوم الْحمر نيئة ونضيجة " والنئ: الَّتِى لم تطبخ. وَأما [النئ] بِفَتْح النُّون وَتَشْديد الْيَاء فَهُوَ الشَّحْم. (٣١٥ - (ص) نَقِيع مَوضِع ويهدب اكسر ... ضم صَوت الشَّاة قَالَ تَيْعر) (ش): يعْنى أَن [النقيع] وَهُوَ بِفَتْح النُّون، بعْدهَا قَاف، ثمَّ تَحْتَانِيَّة، وَعين مُهْملَة، مَوضِع حماه النبى [ﷺ] وَالْخُلَفَاء بعده وَهُوَ صدر وادى العقيق، وَذكره بَعضهم بِالْبَاء الْمُوَحدَة وَأما [/ ٢٩١] [يهذب] وَمِنْه: " أينعت لَهُ ثَمَرَته فَهُوَ يهدبها ". هُوَ بِكَسْر الدَّال الْمُهْملَة وَضمّهَا، أى يجنيها. [وتيعر] يعْنى، قَوْله: " أَو شَاة تَيْعر " بِالْكَسْرِ تعارا بِالضَّمِّ، وَأكْثر مَا يُقَال لصوت العنز.

1 / 304