131

Hidayet Üzerine Açıklama

الغاية في شرح الهداية في علم الرواية

Araştırmacı

أبو عائش عبد المنعم إبراهيم

Yayıncı

مكتبة أولاد الشيخ للتراث

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

2001 AH

المسلسل (١٥١ - (ص) ثمَّ مسلسل وَذَاكَ مَا ورد ... بِحَالَة تُعَاد فى كل سَنَد) (١٥٢ - تزيده حسنا وَلَكِن خَيره ... مَا حقق اتِّصَاله لَا غَيره) (١٥٣ - كسورة الصَّفّ وتشبيك الْيَد ... وأولية وعد فى يَد) (ش): [التسلسل] التَّتَابُع، والْحَدِيث المسلسل: مَا ورد بِحَالَة وَاحِدَة فى الروَاة أَو فى الرِّوَايَة، فَمَا فى الرِّوَايَة تَارَة قولا، وَمثله بالمسلسل بِقِرَاءَة سُورَة الصَّفّ وَهُوَ حَدِيث عبد الله بن سَلام - رضى الله عَنهُ - قَالَ: قعدنا قوم من أَصْحَاب رَسُول الله [ﷺ] فتذاكرنا، فَقُلْنَا: لَو نعلم أى الْأَعْمَال أحب إِلَى الله تَعَالَى لعملناه فَأنْزل الله تَعَالَى: ﴿سبح لله مَا فِي السَّمَاوَات وَمَا فِي الأَرْض وَهُوَ الْعَزِيز الْحَكِيم﴾ حَتَّى خَتمهَا قَالَ عبد الله: فقرأها علينا رَسُول الله [ﷺ] حَتَّى خَتمهَا، قلت: واتصل ذَلِك أعنى قِرَاءَة السُّورَة من كل رجال

1 / 185