الزبانية ... ... : خزنة النار من الزبن ، وهو الدفع .
سورة القدر
إنا أنزلناه ... ... : أي القرآن .
من كل أمر ... ... : أي تتنزل بكل أمر يكون في تلك الليلة ، وقيل : أي من كل أمر مخوف .
سلام هي ... ... : أي سلامة هذه الليل منها ، وقيل : بل الابتداء من هذا ، أي هي سلامة من كل بلية ، وقيل : بل هي سلام على المؤمنين ، أي مستغرقة بذلك .
سورة البينة
منفكين ... ... : أي منتهين عن الكفر .
حتى تأتيهم البينة ... ... : وهوقوله : رسول من الله ، وقيل : خارجين من الدين ، حتى يتبين لهم الحق .
دين القيمة ... ... : أي دين الملة القيمة ، والشريعة المستقيمة ، وقيل : دين الكتب القيمة ، وقد سبق ذكرها ، وقيل : دين العالمين بالحق ، والهاء للجمع .
سورة الزلزلة
أثقالها ... ... : أي أحمالها .
تحدث أخبارها ... ... : تشهد بعمل العاملين عليها .
أوحى لها ... ... : أي أمرها وسخرها .
أشتاتا ... ... : أي فرقاء .
سورة العاديات
والعاديات ضبحا ... ... : خيول الغزاة تعدو، وتضبح أي تحمحم ، وقيل : أي تتنفس
فالموريات قدحا ... ... : تقدح النار بحوافرها من الحجر .
فأثرن به نقعا ... ... : أي بالعدو أو بالغبار ، نقعا أي غبار .
فوسطن به جمعا ... ... : أي توسطن جمع الأعداء .
لكنود ... ... : أي كفور .
وإنه لحب الخير لشديد ... ... : أي لأجل حب المال بخيل ، وقيل : لشديد الحب للمال .
بعثر ... ... : أي قلب .
سورة القارعة
القارعة ... ... : القيامة تفزع القلوب .
المبثوث ... ... : أي المفرق .
المنفوش ... ... : أي المبسوط .
فأمه هاوية ... ... : أي مصيره جهنم .
سورة ألهاكم
ألهاكم التكاثر ... ... : أي أغفلكم التباهي بالعدد والمال .
حتى / زرتم المقابر ... ... : إلى أن تقبروا ، وقيل حتى عدتم المقبورين من أسلافكم .
سورة العصر
والعصر ... ... : أي الدهر ، وقيل صلاة العصر .
سورة الهمزة
الهمزة ... ... : الطعان .
لمزة ... ... : الغياب .
أخلده ... ... : أي يبقيه .
الحطمة ... ... : هي جهنم ، عظم من ألقي فيها أن يدقه ويكسره .
الأفئدة ... ... : جمع فؤاد وهوالقلب .
موصدة ... ... : أي مطبقة .
Sayfa 177