Kur'an'ın Yabancısı

İbn Kıtlubuga d. 879 AH
118

Kur'an'ın Yabancısı

غريب القرآن لقاسم الحنفي

Türler

في رحمته ... ... ... : أي جنته .

سورة والمرسلات

والمرسلات عرفا ... ... : أقسم بالرياح المرسلات بعضها على أثر بعض كعرف الفرس .

فالعاصفات عصفا ... ... ... : والعصوف شدة الهبوب .

والناشرات ... ... ... : الرياح أيضا ؛ لنشر السحاب ، أيضا للغيث ؟؟؟

فالفارقات ... ... : الرياح أيضا تكون لتعذيب الكفار ، فيفرق بين الحق والباطل .

فالملقيات ذكرا ... ... ... : الرياح أيضا منها الذكر ، أي الوعظ .

عذرا أو نذرا (¬1) ... ... : إن أرسلت بالرحمة كانت إعذارا ، وإن أرسلت بالعقوبة كانت إنذارا ، وقيل :المرسلات الملائكة أرسلت بالعرف ، أي المعروف ، وعصوفها شدة سيرها في الخروج والنزول من الناقة العصوف ، ونشرها لكتبه أعمال الخلق ، وفرقها بالفرق بن الحق والباطل . / فالملقيات ذكرا وحيا50أ على الأنبياء للإعذار والإنذار ، وقيل : والناشرات الأمطار تنشر النبات ، فالفارقات آيات القرآن ، تفرق بين الحق والباطل ، فالملقيات ذكرا الآيات أيضا .

طمست ... ... ... ... : محيت آثارها .

وإذا الجبال نسفت ... ... : أي قلعت .

وإذا الرسل أقتت ... ... : أي جمعت لميقات ، وقيل : أي أجلت .

فقدرنا ... ... : من التقدير .

كفاتا ... ... : أي حيا ، ما للأحياء والأموات .

شامخات ... ... : أي مرتفعات الفروع .

فراتا ... ... : أي صافيا عذبا .

انطلقوا إلى ظل ... ... : هو دخان جهنم .

ذي ثلاث شعب ... ... : أي فرق .

شرر ... ... : أي مما كان من النار .

كالقصر ... ... : أحد القصور المبنية ، وقيل : هي أصول النخل ، وبفتح الصاد أعناق النخل .

جمالات ... ... ... : جمع الجمل .

صفر ... ... : فإن الشرار لما فيه من النارية أصفر ، والاول تشبيه في العظم ، وهذا في اللون ، والكثرة والتتابع والاختلاط ، وسرعة الحركة .

سورة النبأ

وجعلنا نومكم سباتا ... ... : أي راحة ، وقيل : تمددا ، وقيل : قطعا لأعمالكم .

وهاجا ... ... : وقادا .

من المعصرات ... ... : أي من السحائب التي حملت ماء ، ودنت أن تمطر ، كالجارية قربت من المحيض ، ولم تحض .

Sayfa 170