Kur'an'ın Yabancısı

İbn Kıtlubuga d. 879 AH
101

Kur'an'ın Yabancısı

غريب القرآن لقاسم الحنفي

Türler

من مكان قريب ... ... : صخرة بيت المقدس ، وهي أقرب الأرض إلى السماء .

يوم يسمعون الصيحة بالحق ... : أي بأمر الله الذي هو الحق .

يوم تشقق الأرض عنهم سراعا : فيخرجون سراعا .

وما أنت عليهم بجبار ... ... : بمسلط / تجبرهم على الإسلام . 42أ

سورة والذاريات

والذاريات ... ... : أي والرياح السافيات .

فالحاملات وقرا ... ... : أي السحاب الموقرة بالماء .

فالجاريات يسرا ... ... : أي فالسفن الجاريات على الماء على يسر .

فالمقسمات أمرا ... : أي الملائكة المدبرات أمور الخلق بأمر الله ، وذلك مقسوم بينهم .

وإن الدين ... ... : أي الجزاء ، وقيل : الحساب .

لواقع ... ... : أي لكائن .

والسماء ذات الحبك ... : أي الطرق ، جمع حبيكة ، وقيل : أي ذات الإتقان ، وقيل أي ذات الخلق الحسن ، وقيل: أي ذات الاستواء والارتفاع .

إنكم لفي قول مختلف ... ... :أي تصديق وتكذيب .

يؤفك عنه من أفك ... : أي يصرف عن الإيمان من صرف عن السعادة ، وقيل : يصرف عنه الآن من صرف عنه حكم الأزل .

قتل الخراصون ... ... : أي لعن الكذابون ، وقيل : أي هلكوا .

الذين هم في غمرة ساهون : أي في غفلة الجهل غافلون .

يفتنون ... ... : يعذبون ، وقيل : أي يحرقون .

ذوقوا فتنتكم ... ... : أي عذابكم .

يهجعون ... ... : أي ينامون .

المحروم ... : قيل هو الذي سلب ماله ، وقيل : هو الذي لا سهم له في الفيء ، وقيل : هو المحارف ، وهو الذي انحرف عنه الرزق .

ضيف إبراهيم ... ... : أي أضيافه .

في صرة ... ... : أي صيحة ، وقيا: أي جماعة نساء .

فصكت ... ... : أي ضربت .

فتولى بركنه ... : أي أعرض عن الحق مع من كان له ، يعتمد عليه ، وقيل أي لقوته ، وقيل : أي نأى بجانبه .

فعتوا عن أمر ربهم ... ... : أي ترفعوا عن قبول الأمر .

إنا لموسعون ... ... : أي لجاعلون سعة فيما بيننا ، وقيل : الوسع الغنى .

إلا ليعبدون ... ... : أي إلا التزامهم عبادتي ، وهو التوحيد والطاعة .

ما أريد منهم من رزق ... ... : أي يرزقون (¬1) أنفسهم .

وما أريد أن يطعمون ... ... : أي يطعمون (¬2) عبادي .

Sayfa 153