Tefsir Garâib'i ve Te'vil Acâib'i
غرائب التفسير وعجائب التأويل
Yayıncı
دار القبلة للثقافة الإسلامية - جدة، مؤسسة علوم القرآن - بيروت
Son aramalarınız burada görünecek
Tefsir Garâib'i ve Te'vil Acâib'i
Tacü'l-Kurra Mahmud İbn Hamza d. 505 AHغرائب التفسير وعجائب التأويل
Yayıncı
دار القبلة للثقافة الإسلامية - جدة، مؤسسة علوم القرآن - بيروت
(جهرة) .
قيل: حال، أي غير مستور عنا بشيء، وقيل: صفة مصدر، أي رؤية
جهرة، وقيل: متعلق بالقول، أي قلتم مقالة جهرة، أي جهرتم بتلك المقالة.
(من بعد موتكم) .
قيل: كان موتا فارقهم الروح، وقيل: كان نوما.
(المن) .
الطرنجبين، وقيل: كان شيئا يقع على الأشجار، وقيل: الصمغة، وقيل: الزنجبيل.
الربيع: كان ماء يشربونه.
وهب: الخبز الرقاق، وقيل: المن، العسل، ما من الله عليهم مما لا تعب فيه ولا نصب.
(السلوى)
الجمهور على أنه طير، وروي عن الخليل أنه قال: واحدها سلواة، وأنشد:
وإني لتعروني لذكراك سلوة. . . كما انتفض السلواة من بلل القطر
فالألف على هذا تكون للإلحاق بجعفر لا للتأنيث، وقيل: السلوى.
العسل وأنشد:
Sayfa 141