Tefsir Garâib'i ve Te'vil Acâib'i
غرائب التفسير وعجائب التأويل
Yayıncı
دار القبلة للثقافة الإسلامية - جدة، مؤسسة علوم القرآن - بيروت
Son aramalarınız burada görünecek
Tefsir Garâib'i ve Te'vil Acâib'i
Tacü'l-Kurra Mahmud İbn Hamza d. 505 AHغرائب التفسير وعجائب التأويل
Yayıncı
دار القبلة للثقافة الإسلامية - جدة، مؤسسة علوم القرآن - بيروت
(الرفث إلى نسائكم)
عداه ب "إلى" لأن معناه الإفضاء
(ما كتب الله لكم)
قيل: الولد، وقيل: الرخصة.
الغريب: الحلال.
العجيب: ليلة القدر.
أي الصبح الصادق (من الخيط الأسود)
الصبح الكاذب . وقيل: يظهر لكم الخيط الأبيض، يعني الفجر من الخيط الأسود) : أي مما كان مكانه من الظلام.
وقيل: النهار من الليل.
وسمي خيطا؛ لأنه أول ما يظهر يكون دقيقا كالخيط ثم ينتشر.
وعن سعد بن سهل، إنه نزل من الخيط الأسود، ولم ينزل من الفجر، وكان رجال، إذا أرادوا الصوم ربط أحدهم في رجله خيطا أبيض وخيطا أسود، ولا يزال يأكل ويشرب حتى يتبين لونهما، ويروى تتبين له الأشياء منهما. فأنزل الله (من الفجر) .
وعن عدي بن حاتم، قال: قلت لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -: اني وضعت تحت رأسي عقالين أسود وأبيض، فلم يتبين لي شيء، فقال: " إنك إذا لعريض الوساد "، ويروى " لعريض القفا، إنما ذاك سواد الليل وبياض
النهار".
والغريب: قول أبي عبيدة: الخيط: اللون. وقول المبرد: الخيط: العلم.
العجيب: قول حذيفة: الخيط الأبيض: ضوء الشمس، وقال: كان
Sayfa 201