Endülüs'ün Geçmişi ve Günümüzü
غابر الأندلس وحاضرها
Türler
أخذت من المنصور عقد أمان
كم مجلس يجري السرور مسابقا
منه خيول اللهو في ميدان
يجلو دماه على الخدود ملاحة
فكأنه المحراب من غمدان
فسماؤه في سمكها علوية
وقبابه فلكية البنيان
الفصل السابع عشر
كتابات الحمراء
تقرأ في قصر الحمراء كثيرا من الآيات والمواعظ والأشعار زبرت على الحجر أو بالجص بالخط الأندلسي المشبك، وهو أقرب إلى النسخ المتعارف في هذه البلاد الشرقية منه بالخط المغربي، ومما تقرؤه على أحد الأبواب: «أمر ببناء هذا الباب المسمى بباب الشريعة أسعد الله به شريعة الإسلام كما جعله فخرا باقيا على الأيام مولانا أمير المسلمين السلطان المجاهد العادل أبو الحجاج يوسف ابن مولانا السلطان المجاهد المقدس أبي الوليد ابن نصر كافي الله في الإسلام صنائعه الزاكية، وتقبل أعماله الجهادية، فشيد ذلك في شهر المولد المعظم من عام تسعة وأربعين وسبعمائة، جعله الله عزة واقية، وكتبه في الأعمال الصالحة الباقية.»
Bilinmeyen sayfa