============================================================
الإمام العلامة المحقق جلال الدين صحمد بن أحمد المحلي الشافعي رحمه الله، وتتميم ما فاته وهو من أول سورة البقرة إلى آخر الإسراء بتمة على نمطه من ذكر ما يفهم به كلام الله تعالى والاعتماد على أرجح الأقوال واعراب ما يحتاج إليه وتشيه على القراءات المختلفة المشهورة أمل البيت رسول اه بشيء9 فقال: ما عندنا غير ما في هذه الصحيقة او فهم يوتاه الرجل في كتاب الله تعالى، وقول هذا البعاصر يخالف قول على رضى الله تعالى عنه، وعلى قول هذا المعاصر هكون ما استخرجه الناس بعد التابعين من هلوم التضير ومعانيه ودتاتقه واظهار ما احتوى هليه من علم القصاحة والبيان والاعباز لا يكون تفسيرأ حتى منقل بالسند الى مجاهد ونحوه، وهذا كلام ساقط اه قوله: (المحل) يقتح الحاء تبة اللحلة الكبرى مدية من مدن مصر. قوله: (وتتميم ما فاته) بالرنع عطفا على ما في قوله: ما اشتدت إليه حاجة الراغيين، أو بالجر عطفا على قوله: في تكملة تضسير القرآن، وعلى الأول هو مساو في المعتى للمعطوف عليه، وكذا على الثاني فذكره من قبيل الاطتاب، كأنه ذكره توطتة للأوصاف التي ذكرها بقوله : على نمطه الخ، وقي هذا التمبير تسمح من حيث أن ما أتي به السيوطي تميم لما أتى به المحلي لا لما فاته، إذ الذي فاته هو نفس ما أتى به السيوطي. وقوله : (وهو من أول) الخ، الطير راجع لسا فاته أو للسميم لما عرفت أن ما فاته والشميم مصدوقهما واحد وهو تفسير السيوطي، وقوله: (من أول سورة البقوة) الخ أي: وأما الفاتحة ففسرها المحلي نجملها السيوطي في انحر تفسير المحلي لتكون متضممتة لتقسيره وابتدأ هو من أول البقرة اه شيخنا وسياتي له في آخر الإسراء أنه نسر هذا النصف في مقدار ميماد الكليم، اي في أربمن يومأ بل في اقل متهاء وكان عمره إذ ذاك اثشين وعشرين سنة أو أتل منها بشهور، فكان هذه التكملة أول تفاسيره وقد ابتدأها يوم الأربماء مستهل رمضان منة ميمين وثمانمالة، وفرغ منها عاشر شوان من السنة المدكررة، وكان ابتداء تأليف هذه التكملة بعد وفاة المحلي بست سنين. وكان مولده أي السيرطي بعد المفرب ليلة الأحد مستهل رجب ستة تسيع بتقديم التاء القوقية وأربعين وثمانمأة، وكاتت وفاته سنة ثلات عشرة وتسمالة، فجملة صره أرح وستون سنة.
واما السحلي رضي الله تعالى عنه فكان مولده ستة إحدى وتسمين وسبعماتة، ومات من أول يوم نه اربع وستين ونانساتة، فسره نحو آربع وسبين سنة اه قوله : (يسمة) متعلق بقوله وتشميم، والباء بمعنى: مع، اي هذا السيم الذي أتى به اليوطي تفسيرا للنصف الأول مصاحب للتمة والمراد بها ما ذكره بعد فراغه من سورة الإسراء بقوله: هذا اخحر ما كملت به تقير القرآن الكريم الخ. قوله: (على تمطه) حال من السميم، أي حال كون هذا الميم كاتتأ على نمطه، أي نمط تفسير المحلى أي على طريتته وألوبه. وفي القاموس: آن النمط يقال بمعنى الطريقة . وقوله: (من ذكر ما يفهم به الخ) بيان لنمط، وطريق تفسير المحلي الذي تبعه فيه السيوطي، وقد بين ذلك النمط بأمور أريعة . قوله : (من ذكر ما بفهم به كلام الله) ما عبارة عن المعاني التفسيرية أو العبارات اللعنية الدالة عليها . قوله : (والامام) بالجر عطقا على ذكر: أي، والاقتصار على ارجح الأقوال، وكذا قوله: (وإعراب). وقوله: (وتييه) الخ ونكر هذا المصدر دون ما قبله
Sayfa 10