Son aramalarınız burada görünecek
Mesnevi'den Bölümler
Abdulvahap Azzam d. 1378 AHفصول من المثنوي
بل الشمس التي تطلع كالنار، تراها ساعة أخرى في اصفرار.
بل الكواكب التي تضيء الآفاق، تبلى في الحين بعد الحين لاحتراق.
52
والقمر الذي يفوق النجم في الجمال، يرده النصب دقيقا كالخيال.
وهذه الأرض الساكنة الطائعة، يجعلها الزلزال للحمى ضارعة.
وهذا الهواء وهو بالروح مقترن، إن جاء القضاء فهو وباء عفن.
وأخو الروح الماء النمير، يمر ويكدر ويأسن في الغدير.
والنار ذات الصلف والكبرياء، تهب عليها ريح بالفناء.
ومن اضطراب البحر وزخيره، تدرك تغيرا في شعوره.
والفلك الحائر الذي لا يفتر، حاله كحال أولاده في تغير.
Bilinmeyen sayfa
1 - 234 arasında bir sayfa numarası girin