Çin Felsefesi Üzerine Bölümler: Konfüçyüs’ün Diyaloglar Kitabı ve Mencius Kitabı ile Birlikte
فصول من الفلسفة الصينية: مع النص الكامل لكتاب الحوار لكونفوشيوس وكتاب منشيوس
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Çin Felsefesi Üzerine Bölümler: Konfüçyüs’ün Diyaloglar Kitabı ve Mencius Kitabı ile Birlikte
Firas el-Savvah d. 1450 AHفصول من الفلسفة الصينية: مع النص الكامل لكتاب الحوار لكونفوشيوس وكتاب منشيوس
Türler
عليه أولا أن يكون قويا.
إذا أردت حني شيء
عليه أولا أن يكون مستقيما.
إذا أردت أن تأخذ من شيء
عليه أولا أن يكون مليئا (الفصل 36).
هذه القطبية ليست وقفا على مظاهر الطبيعة، وإنما تتعداها إلى الإنسان الذي تتداول حياته أحوال العسر واليسر، والشدة والفرج، والأتراح والأفراح. فإذا حل به العسر ظن أنها خاتمة المطاف، وأن الحال سيبقى على ما هو عليه، وإذا حل به اليسر ظن أنها أيضا خاتمة المطاف. أما العاقل الذي يعي الثنائيات فيلبث ساكنا هادئا في كلا الحالتين؛ فلا يفرح إن حل به خير، ولا يجزع إن حل به شر؛ لأنه:
في قلب الكارثة يقبع حسن الطالع،
وتحت حسن الطالع تجثم الكارثة،
والناس متحيرون في هذا طويلا (لاو تسو: 58).
وخلاصة ما يتعلمه المرء من مراقبته لتداول الأقطاب في الطبيعة والحياة هو: «أن يعرف متى يتوقف.» ومن يعرف متى يتوقف لا يصل في كل ما يقوم به إلى المدى الأقصى، كي لا يحصل على نقيض ما يطلبه لأنه:
Bilinmeyen sayfa
1 - 453 arasında bir sayfa numarası girin