Fortress of the Muslim
حصن المسلم من أذكار الكتاب والسنة
Yayıncı
مطبعة سفير
Yayın Yeri
الرياض
Türler
٤٦ - الدُّعَاءُ حِينَمَا يَقَعُ مَا لاَ يَرْضَاهُ أَوْ غُلِبَ عَلَى أَمْرِهِ
١٤٤ - «قَدَرُ اللَّهُ وَمَا شَاءَ فَعَلَ» (١).
٤٧ - تَهْنِئَةُ المَوْلُودِ لَهُ وَجَوَابُهُ
١٤٥ - «بَارَكَ اللَّهُ لَكَ فِي الْمَوْهُوبِ لَكَ، وَشَكَرْتَ الْوَاهِبَ، وَبَلَغَ أَشُدَّهُ، وَرُزِقْتَ بِرَّهُ» (٢). وَيَرُدُّ عَلَيْهِ الْمُهَنَّأُ فَيَقُولُ: «بَارَكَ اللَّهُ لَكَ وَبَارَكَ عَلَيْكَ، وَجَزَاكَ اللَّهُ خَيْرًا، وَرَزَقَكَ اللَّهُ مِثْلَهُ، وَأَجْزَلَ ثَوَابَكَ» (٣).
_________
(١) «المؤمن القوي خير وأحبّ إلى اللَّه من المؤمن الضعيف، وفي كلٍّ خير، احرص على ما ينفعك، واستعن باللَّهِ ولا تعجز، وإن أصابك شيء فلا تقل: لو أني فعلت كان كذا وكذا، ولكن قل قدَرُ اللَّه وما شاء فعل، فإنَّ لو تفتح عمل الشيطان». مسلم، ٤/ ٢٠٥٢، برقم ٢٦٦٤.
(٢) ذُكِرَ من كلام الحسن البصري. انظر: تحفة المودود لابن القيم،
ص ٢٠، وعزاه لابن المنذر في الأوسط.
(٣) قاله النووي في الأذكار، ص٣٤٩، وانظر: صحيح الأذكار للنووي، لسليم الهلالي، ٢/ ٧١٣، وتمام التخريج في الذكر والدعاء والعلاج بالرقى للمؤلف، ١/ ٤١٦.
1 / 92