Son aramalarınız burada görünecek
89
والكروب، فمأتاته
90
ذوو الرئاسة والسلطان ومن لف لفهم،
91
وبخاصة في الشرق وبالأخص في مصر، فهم - كما يرى - يغمطون الشعوب،
92
ويستهزئون بها، ولا يقدرونها حق قدرها، برغم أنهم ليسوا إلا خدامها، أقامتهم لإنفاذ مشيئتها، والقومة على مصالحها وخفارتها، فإذا هم قصروا وانحرفوا عن الجادة كانوا غير أهل لما أسند إليهم، وبالتالي استحقوا الطرد والتنكيل بهم والتمرد عليهم. على أن الشعوب قد تملي للظلمة من حكامها، وترخي لهم الطول،
93
ولكنها إذا قالت رددت قالها الأقدار، وإذا استغضبت كان غضبها الحديد والنار:
Bilinmeyen sayfa
1 - 109 arasında bir sayfa numarası girin