Son aramalarınız burada görünecek
قضى الله فينا بالذي هو كائن
فتم وضاعت حكمة الحكماء
ومن جراء ذلك كله كانت خطتي في العاجلة إنما هو غدو لمعاد، أو إصلاح لمعاش، أو فكر أقف به على ما يصلحني مما يفسدني، أو لذة أستعين بها على الحالات الثلاث، وكنت أشبه بما وصف به ابن المعتز نفسه، إذ يقول:
قليل هموم القلب إلا للذة
ينعم نفسا آذنت بالتنقل
فإن تطلبه تقتنصه بحانة
وإلا ببستان وكرم مظلل
ولست تراه سائلا عن خليفة
ولا قائلا: من يعزلون ومن يلي
ولا صائحا كالعير
Bilinmeyen sayfa
1 - 109 arasında bir sayfa numarası girin