Son aramalarınız burada görünecek
وكنت لا أهلع ولا أستوهل
34
لأي مكروه دعاني الله به ونزل بساحتي، وكنت كلما مسني الضر وهر علي الزمان
35
ازددت تيها على الدهر، وسخرا من الأيام، فكان لسان حالي ما يقول ابن دريد:
لا تحسبن يا دهر أني ضارع
لنكبة تعرقني عرق المدى
36
مارست من لو هوت الأفلاك من
جوانب الجو عليه ما شكا
Bilinmeyen sayfa
1 - 109 arasında bir sayfa numarası girin