Son aramalarınız burada görünecek
29
وأساء عليه أثر السن، فأخذت الأيام من لبه كما أخذت من سنه ... وإنما الشيخ لدى النصفة والمعدلة كالزند الذي قد انثلم، ورأي الشبان كالزند الصحيح الذي يري بأيسر اقتداح
30 ... ولله در الفاروق - رضوان الله عليه - إذ كان كلما حزبه أمر،
31
ونزل به معضل، دعا الفتيان واستشارهم، ويقول: هم أحد قلوبا ... على أن من شيم الشيوخ - كما يقول الحكيم - أن يستبدوا دائما بآرائهم ويجمدوا أبدا على أفكارهم:
والشيخ لا يترك أخلاقه
حتى يوارى في ثرى رمسه
32
ومن ثم اعتاد سكان جزر فيجي أن يذبحوا آباءهم متى كبروا وحطمتهم السن العالية، وبهذا يعبدون سبيل التطور ويذللون لأنفسهم طريق الرقي والتدرج ... قال الحكيم: ونحن فإنا نتقدم إلى الورا، ونسير القهقرى،
33
Bilinmeyen sayfa
1 - 109 arasında bir sayfa numarası girin