Son aramalarınız burada görünecek
78
وحسبت الضياء قد هريق
79
عليه.
فكأنما لطم الصباح جبينه
فاقتص منه فخاض في أحشائه
أما عيناه فسوداوان، ولكن سوادهما كله نور، يريان الشيء البعيد في حلك الديجور.
80
يرى طامح العينين يرنو كأنه
مؤانس ذعر فهو بالأذن خائل
Bilinmeyen sayfa
1 - 109 arasında bir sayfa numarası girin