============================================================
ذكر هذا القدر *أفليمون "(1) في كتابه في قود المياه2 .
ل وتوزن الأرض أيضا بذلك، وتسوى " بالأصئطر لاب1(2) وذلك أن يوضع عند فم اليعر أو عند يكار الصهريج لوخ مستو يوضع عليه الأصطرلاب، وليكن شطبه(2) إلى فوق، والثقيان اللذان في طرفه؛ أحدهما من جهة فم البعر أو بكار الصهريج، والآحر من الجهة التي ثراد مضى الماء عليها.
ويوخذ لوح أو غود مريع، وئعمل في أحد ترابيعه دوائر كبار متصلة على قدر واحد من أعلاه إلى أسفله، ويصنع كل واحد منها مخالفا للذي يليه، أو يعمل فيه علامات مختلفات من أي شيء تيسر، ولتكن ظاهرة لثرى من البعد.
(9) هو أقليون البيزنطى صاحب كتاب قود المياه1 وهذا الكتاب شرحه وبينه أبو بوسف يعقرب بن إسحق الكندي، وهر أحسن كتاب ألف في هذا المعت (على حد قسول ابسن حباج) المقنع، ص7.
وحاء اسمه مصحفا في كتاب الفلاحة لأبي الخير الإشبيلي (ص، 5)، قال: قيلون البربطي صاحب كتاب قود المياه".
وقد ذكر له ابن حجاج كتابأ آحر اسمه "فراسة الحمام وتخيرها" المققع، ص71، (2) الأسطرلاب: جهاز استعمله القدماء لمغرفة الوقت، وتحديد أبعاد الأرضين، وتحديد أبعساد التحوم وحر كالهما.
(3) الشطب: الخطوط التي تتراءى في متن الأداة، الراحدة شطبة 549
Bilinmeyen sayfa