فالمطلوب الحقيقى هو بيان كليات هذه المقاصد والمعاني لا خصوص الحوادث والتفصيلات الجزئية.
وهذا هو التحقيق الذي تيسر لي في تفصيل عقائد هذه الفرق الباطلة والردود عليها، وأخال أن هذا البحث المحقق. فيه غنية وكفاية لفهم آيات الجدل القرآني إن شاء الله - تعالى -.
* * *