Fâvâkihu'l-Azâb
الفواكه العذاب في الرد على من لم يحكم السنة والكتاب
Araştırmacı
عبد السلام بن برجس بن ناصر العبد الكريم
Yayıncı
دار العاصمة
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٠٧ هـ
Son aramalarınız burada görünecek
Fâvâkihu'l-Azâb
İbn Nasir Necdi d. 1225 AHالفواكه العذاب في الرد على من لم يحكم السنة والكتاب
Araştırmacı
عبد السلام بن برجس بن ناصر العبد الكريم
Yayıncı
دار العاصمة
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٠٧ هـ
= ٤٥"، وابن ماجة في سننه -المقدمة- "١/ ١٥ - ١٦ - ١٧"، وابن حبان في صحيحه "١/ ١٠٥"، والآجري في الشريعة "ص ٤٧"، والمروزي في السنة "ص ٢١ - ٢٢"، وابن أبي عاصم في السنة -مختصرًا ومطولًا- "١/ ١٧ - ١٨ - ١٩ - ٢٠ - ٢٦ - ٢٧ - ٢٩ - ٣٠"، والطبراني في الكبير "١٨/ ٢٤٥، ٢٤٦، ٢٤٧"، والحاكم في مستدركه "١/ ٩٥ - ٩٦ - ٩٧"، وفي المدخل إلى الصحيح "ص ٧٩ - ٨٠ - ٨١"، والبيهقي في دلائل النبوة "٦/ ٥٤١"، وفي مناقب الشافعي "١/ ١٠ - ١١". جميعهم من طرق عديدة عن أبي نجيح العرباض بن سارية قال: وعظنا رسول الله ﷺ موعظة ذرفت منها العيون، ووجلت منها القلوب. قلنا: يا رسول الله إن هذه لموعظة مودع فماذا تعهد إلينا. قال: "قد تركتكم على البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها بعدي إلاّ هالك ومن يعش منك فسيرى اختلافًا كثيرًا فعليكم بما عرفتم من سنتي، وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، وعليكم بالطاعة … " الحديث. قال الترمذي: حديث حسن صحيح. وقال الحاكم: هذا حديث صحيح ليس له علة، وأقرّه الذهبي على هذا. وصححه شيخ الإسلام أبو العباس بن تيمية ﵀ "في اقتضاء الصراط المستقيم- ٢/ ٥٧٩"، وقال الحافظ ابن كثير في "تحفة الطالب ص ١٦٣" صححه الحافظ أبو نعيم الأصفهاني، والدُغولي، وقال شيخ الإسلام الأنصاري: هو أجود حديث في أهل الشام وأحسنه، اهـ.
1 / 31