وما أشبه ذلك، (فَعلل)، وقال صاحب كتاب العين، وهو قول الزجاج، وهو (فَعْفل).
ومما جاء في شعر العرب أشياء للتوهم، منها أنها من غير كلام العرب، وإذا لم تكن من كلامها، فلا استدراك على سيبويه فيها، منها (السُّلَيْطِيط) وهو (فُعَيليل)، ومعناه من (المُسَلط)، قال أُمية:
(إن الأنام رعايا الله كلهم ... هو السُّليطيط فوق الارض مُستَطِير)
و(السُّليطيط) في البيت: القاهر، ومستطر: قادر.
و(خُرُنباش): نبت طيب الريح، قال الشاعر:
1 / 95