فوائد من تفسير الرازي مع التعليق على بعضها - ضمن «آثار المعلمي»
فوائد من تفسير الرازي مع التعليق على بعضها - ضمن «آثار المعلمي»
Araştırmacı
محمد أجمل الإصلاحي
Yayıncı
دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٣٤ هـ
Türler
7 / 333
(^١) يعني دلالة قوله تعالى: ﴿وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ كِتَابًا﴾ [النبأ: ٢٩] على كونه ﷿ عالمًا بالجزئيات.
7 / 335
(^١) وقد جرى قول المسلمين هذا مثلًا، انظره بلفظ "نقيس الملائكة إلى الحدّادين! " في "مجمع الأمثال" للميداني (١/ ٢٣٨)، وانظر "اللسان" (حدد ٣/ ١٤٢). (^٢) انظر تفسير سورة الحديد (٣) في "تفسير الرازي" (٢٩/ ٢١٠ - ٢١٢).
7 / 336
(^١) كذا في الأصل. ولعل المقصود: بيان إيمان أولئك الأفواج. (^٢) في الطبعة التي بين يديّ (٣٢/ ١٥٦): "ثم إنّا نعلم ... كانوا عالمين".
7 / 337
(^١) كذا في الأصل، والصواب: في تفسير سورة القلم، الآية (٢٩). انظر "تفسير الرازي" (٣٠/ ٩٠). والرازي صادر عن "الكشاف" (٤/ ٥٩٠). (^٢) وهو قول ابن كيسان. انظر: "تفسير البغوي" (٤/ ٤٧٦).
7 / 338