============================================================
فقيد سهيلا أربعا، والضفدع يكون خمسا ، أوقيذ سهيلا ثلاثا ، ل والضفدع يكون سبعا، أوقيد سهيلا إصبعين ، والضفدع (يكون](1) ثمان ونصفا فهذا [ يكون(1) في وسط الموسم وفي الديماني(2) وأؤله ، وقليلا في البحر. وهما نجمان نيران للهداية والدلالة يعملان له إصبعا بإصعين، مثل هؤ لاء في الديماني(2) خصوصا لمن يسافر في بر العرب ، لأنهما جميعهما في الماء(3).[ وقد نظمنا(1) هذه القصيدة شعرا: أقول والفلك تجري بالشراعين (في ليلة لم ترفيها الكرى عيني ا0) ال وأما سهيل، فأقرب من الحمارين للمشارق، والحماران أقرب للقطب الجنوبي من سهيل، ومر سهيل مثل ممر مرع (4) النجم الفوقاني الذي بينه وبين التحتاني أربع أصابع إلأ ربعا، وبين (2) التحتاني والماء برأس الحد كذلك أربع أصابع ، فيكون (1) زيادة من ب) ظ.
(2) ب، ظ : الداماني.
(3) ت: في أول، التصويب من ب ) ظ.
(4) مطلسع القصيدة الفائقة 5)ت: الربع النجم، والتصويب من ب) ظ.
(2)ت : ومن، والتصويب من ب، ظ.
Sayfa 136