============================================================
أي : كثر دمعي حتى صفرت أتا في جنبه وبالاضافة اليه * وفيها: سرةي قلوب الطيب مفرقها وحسرة في قلوب البيض واليلب(18) اذا رأى ورآها رأس لابسه الرأى المقانع أعلى منه في الرتب أي : مقرقها مسرة في قلوب الطيب ، لان الطيب مما يحله فيشرف ال به ، وهو حسرة في قلوب البيض واليلب لاتها امرأة فلا تلبس السلاح واليلب هنا جلود تعمل وتليس تحت البيض ، فاذا رأى البيض رأس لابسه ال وراى هذه انمرأة علم ان المقانع أعلى منزلة منه لعلو المقاتع مفرقها * ونها: قذ كان قاسمك الشخصين دهرهما.
وعاش درهما المفدي بالذهپ(19) وعاد في طلب المتروك تاركه انا لنغفسل والأيام في الطلب اي: قد كانت اختك الصغرى ماتت قبل هذه فكانت كذهب فدي به ال در ثم عاد الدهر في طلب الكبيرة وقال يمدح المغيث بن علي العجلي يقصيدة أولها : دمع جرى فقضى في الربع ما وجبا (لأهله وشفى أنى ولا كربا)(20) وسى بى د1 ر:1 18) شرحهما في الفسر 216-217 ونقله العكبري خرفيا 90/1 ولم يشر لابي الفتح وكذلك فعل الواحدي 609.
(19) شرحهما في الفسر 221-222 والعكبري 93/1 والواحدي 611 (20) البيت في العكبري 109/1 -3
Sayfa 38