============================================================
أي : اكبر العدى همة هذا الرسول في اقدامه عليك وسألته الجحافل ان ينظرها لشغله سيف الدولة عنها، وفيها: أطاعتك في أرواحها وتصرفت (46) بأمرك والتفت عليك القبائل يعني العرب وقوله التفت عليك القبائل كقوله أيضا فيه: ن الجيشن حولك جايه (42) كا نفضت جاحيها العقاب ويجوز آن يكون أراد احداق آسابها بنسبه ، آي : هو واسط قيهم والاول أشيه لقوله بعده: و كل آنابيت القنا مدد له وما تنكت الفرسان الا العوامل أي : أصحابك وان كانوا أعوانا وأنصارا لك فان معظم القنا انما هو منك ، وكماأن الرمح وان كان العمل بجميعه كان عامله أشرف فعلا من عقبه * وقال يعزيه بأخته الصغرى من قصيدة أولها: ان يكن صبر ذي الرزية فضلا (فكن الأفضل الأعز الأجلا)(29) (4) عرحهر فيا في الواضح *روف العكبرى 12112 وفي الواخدني 542.
(47) البيت اللمتنبي في العكبري 26/1 48) شرحه الواحدي 542 كشرح ابي الفتج والنكت: الوخز.
ال والعوامل: جتع صدر إلومج مما يلى السنان (49) البيت في العكيزي 123/3.
1
Sayfa 115