============================================================
(71)* انحتدبم و ايسرب مليار بعالن ولا ياه ووا كناباله لباهاود النفى من الوه اجباهبا ولوت باحله ا والقياين ارعي المتجر التى تجرج اليها والله مالسكها اه * واختاف الناس فى التفضيل بين الدنيا والآثرة فسذهب قوم الى أن الدنيا افضل من الاخرة واحتجواله بامور* منها ان اله فييا وسيلة والآنرة مقصد وقد يوجد في الوسائل ما لايوحد فى المقاصده ومنها ان الد نيا مر رعة للآرة وطريق موصلة اليها فلا ينتهى الانسان الى دار الآنرة الابعد سلوله فودار الدنيا ومن زرع زر عاحصده ومن هل عملا وجده قال تعالى فمن يعمل مثقال ذرة خيرا بره ومن يععل منقال ذرة شرايره* ومنها ان الدنياد ار تبكليف وعمل والآخرة داربزاء وفضل ملاخجفا أن الععل انضل من الجزاء باويدان اهلي القبور يودون أنير جعوا الى اله نيا ايععلوا فيها خير الا راوهمن ثواب الاعمال * ومنهاما وردمن مدحها فى الحديث الشريف ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا تسبوا الدنيا فنعبت ميلية المومن عايها بنال الخير وبها ينجو من الشرواذاقال الغيد لعن الله الدنيا قالت الدنيال عن الله اعصا نالربه اه وذهب آخرون الى ان الآخرة أفضل واحتجو ابا ء ورمتها ان الدنيلوان عظم أبرها وتناهى فرها بما يوجد فيها من الاعمال الصالحات فهو آيلة الى الفناء والزوال ومن المعلوم ان الدائم البافى افضل من الزائل الفافى ومنها ان فيها ئول امر ا اؤمن الى الخلور فى الجنان والخيرات الحمسان والخنير المقايم والنعيم العقيم والذظر الى وجه لله الكريم ارغير ذ لك فملورد فى اتخيرعا لامين رات ولا اذن جمعت ولاخطر على قلب بشر وبما ورد من النظم فى ذم الد نيا قول القائل ساليت عنه الدنيا الدنية قيل لى هى الدارفيها الدائرات تدور اذا اضحكت ابكت وان احسنت است * وان عدلت يوما فسوف نجور وانقائل الآخر انما الدنيا غرو رومحنة فالسفيه الجهول من يصطفيها ماعضى فات والمؤمل غيب * ولك الساعة التى أنت فيها والقائل الاتخر ارى طالب الا نيا وان مال هرده وال من الذباسر ه راوانقما ك بان بنى بنيانه فاقامه * فلما استوى ماقد بناه تهدما (95ر يمالفتبا ورتالم تيس سدابسن رر بنم فلاي فرركم منى ايتسام * فقولى مضحك والفعل مبكى ولله در الملاح حيث قال فى تخبميسه انما الايام فى حالاتها طبعها جلب الاذى فى ذاتها تتبع التغيمر فى لذاتها اطرح الدنيسا فمن عاداتها تخفص العالى وتعلى من سفل وكثير من الاسافل رفعتهم الدنيا هنهم زياد بن سمية ويقال له زيادبن ابى سفيان وزياد بن عبيدا الثقفى وسمية كانت عند كبر ى فوهبه الابى الخير ملك من ملوك اليمن فد خل بها الطائف فمرض فطبه الحارث بن كادة فنفع فيه طبه فوهى له سمية قولدت تقيفا ويكنى ابابكرة ثم كانت تحت عبيد الثقفى قولدت له زياد آو يقال ان اباسفيان واقعها على كره منها فى عالة سكرء بغيا اافمات منه بزياد وفالت لعبيد انه منك فيكان هبيد يكنى به والسبب فى اضافة ابى سفيان زباه ل
Sayfa 71