============================================================
(49) اء وسعستى تربوامن مفاسر ايل فقالرابا مري قدنكمق نا ترهون يتقار وبى كلا اب ى بى سيهدين فأوحى الله الى موسى أن اضرب بعصاك البحر فضيرب فانفلق اثنى عشر طريقابالاسباط الاثنى عشر لكل سبط طريق بفعلو ايسيرون فى البجر ويحد تون ويرى بعضهم بعضا وم وسى امامهم وهارون وراجهم حتى خلصوا من البحربخاه فرهون وحوله وزراؤه فنظر الى العر يابسا فقدث فى تفسبه ان يد خيل فى تلك الطريق قبل الاختلاما لاجل أن يلحق موسي فهبط جبر يل على فرسه فى صورة آدمى فقال ايها الملك ما يمتعك من العبورو تقدم بجنه فاشيتم مهر فرعون رائحة فرس جبر يل فتبعها وتبعته جنوده وجعل جبريل يقول ايها الملك لاتغل وسيكائيل يسوق الناس حتى لم يقى من جنود فرعون اسد فاجزج جبريل الصيفة وقال ايها الملك أتعرف هذه الصحيفة فلما فتحها علم انه ها لك ثم اخذت الطريق تلطم بعضها بعضا والنباس يغرقون وفرعون نا قلر اليهم فلما ايبتيقن الموت قال آمنت انه لا اله الا الذبى آمنتي به بنواسر ائيل والتامن المسليرن فقال لة لجبريل ا لاكن وقدب صيت قبل وكنت ن المفسد ين قان تعالى فنبذنا هر فى اليم فانظركيف كابن عاقبة الظالمين ثم ان بنى اسرائيل قال بعضهم لبعض ان فرهون لم يغرق فأر الله تعالى البجر فالقاه الى الساحل ليراه بنو اسر ائيل فلما راوه عرفوا انه قد غرق وهلك فسبحان الملك الجبار الذى يمهل على الطغاة ولا يهملهم بل بأخذهم أخذ عزيز مقتدر * وانرجع الى قول الناظم ومن رفع الاهرام أيى بناها فنقول هورجل من جبابرة العمالقة يقال له سبنان بن المهلهل بنى الاهرام الموجودة باقليم الجبرة باستعانة جاعة من العمالقة واحكم بناهها وجد رانها واعده ا لجزن الغلال وهى باقية الى يو منا هذ ا هكذا قيل و قيل ان البانى لهمنا ملك من ملولك مصر يقال له سوريد قبل الطوفان وسبتب ذلك ان الملك المذكور قد رأى فى منامه كان الارض قد ا نقلبت باهلها وكأن الكواكب قدتساقطت وجار يضرب بعضها بعضا بأصوات هألة وأغمه ذلك ولم يذكره لاحد وعلم انه سيحدث فى العالم امر يظسيم ثم راى بعبد ذلك بايام كان اليكواكب نزلت الى الارض فى صورة بايوربيض وكانها تخطف الناس وتلقيهم بين جبلين عظبمين وكان الجبلين انطبقا عليهم وكان الكواكب النيرة صارت مظلمة مكسوقة فانتبه مذعورا فلما اصح جمع رؤساه الكمنة من جميبع اهمال مصر وكا نو امائة وثلا تبن كاء نا لخلابهم وجكى لهسم با راه أولا وآنرا فاولوه بأيره فلسيي فقال الملك جذوا الارتفاع للكواكب وانظر واهل من حادث فبلغو اغايتهم فى اسبتق صاه ذلك واخبروا بأمر الطوفان فقال الملك انظرواهل تلحق هذه الآفة بلاد نا قالوانعم ياتبى الطوفان عليه ا وتخرب مدة سنبن قال فانظر واهل تعودعاعرة كما كانت أو تبقى مغمورة بالمساء فقالو ابل تعود البلاد كما كانت وتعبر فأبر عنيد ذلك بعمل الاهرام وشرع فى بنايها وجعل ارتفاع باب كل واحد من الاهرام فى الهواء ماثة ذراع بذراعهم وه و نمسمائة ذراع بذران عنا اللآن فلما فرفت كيناها ديباجا ملونا من فوقها الى أسفلها وعمل لها عيذا حضره أهل مملكته باجعهم ثم عمل فى الهرم الغربى ثلاثين مخزنا من حجارة صوان ملون وملئت بالاموال الجمة والآلات والتماييل المهولة من أنزاع الجواهر النفيسة والسلاح الذى لايوميفي والزجايج الذى ينطوى ولا ينكس وذكه القبط فى كتبهم ان عليها كتابة منقوشة تفسيرها اناسور يدالملك بنيت هذه الاهرام واتممت
Sayfa 49