============================================================
(33)* اليش من تغيب العقل فى ميأ كما يظنم عض من لاي برفة له وان يا ابهع ايغيب اليقل لهيءن لنكلريد ألانه ليس م اشانا قترح كاما وحيند يجو زايش ماليان لاليغيب عقله كاستيعال الافيون لمن لا يغيب عقاله وهذا يختلن بالختلا ف الانزجة والقلة والكثرة فقديغيب عقعل شضقر ولا يغيب عقل آخر و قد يغيب منه استعمال الكنير د ون القليل فلا بسع ماقلا ابنبد قول انهحرام لذاته مطلقا الا اذا كان جاهلا أو مكابرامعاندافانه بعد الوقوف على كالام اهل المذهب ومعرفته يصير الححم بحل ما لابغيب العقل منه لذا ته من قسم البد يهي الذى لابسع مافلا انكاره ولنذ مكره بصورة الشكل الاول من القياس الذي ه بد يهى الانتاج فنقول ان شرب الدخان المذكورعلى الوجه المذكا ورلا يغيب العقل مع نشايا وفر وهو طاهر وكل ما كان كذلك يجوز استعمان القذر الذى لا يغيب العقل منه والصغرى بينة اذهى من الوجدا فيات والمشاهدات والكبرى دليلها ما سبق من كلام الائمة فالنتيجة بديهينة فمن كرها منكر البديهى * فان قلت قولك ان الدغان المذكور ط اهر عمنوع لانه ييل بالخمرقات ان تحقق هذا فرمته لامر عارض لالذاته وان لم يتحقق ذلك فالاصل الطهارة وهذا على فرض صحته انما هو فيما ياتى من بلاد النصاربى ونحوها واماما يأتبى من بلاد التبكر ورونج رها فهو محقق السلامية من قذاعلى ان ابن رشد بجازم بطهارة دنان الجس * فان قات ايتععال ه ذاسرفى يهوبرام قلت صرف المال فى المباحات على هذا الوحه ليس بسرف * فان قلت ه ومضر فيحرم لضر ره قلت ان تحقق هذا خ رمته لامر عارض كما سمق فيحرم على من يضره ناصة دون غيره ودجوى انه مضر مطلقا بلا دليل كيف وقد وجد نفعه المش اهدة فى بعض الابراض كا زالة الطحال *ه ذا وقد أفتى العلامة الشيخ عمد النحريرى الحنفى بان شرب اللحان لنمايحرم على من ضره باخبا رط بيب
عارف مسلم يوثق به أو يقجربة والافه وحلال انتهى وافتىيرة اخرى على سؤال رفع اليسهانه لا يحرم الاعلى من يغيب عقله او يضره ونص السؤال ما قولكم رضى الله عنكم فى شرب الدجان الحادث فى هذا الزمان هل يحرم على من لا يغيب عقله ولا يضر جسده وهل وردحديث فى ذمه ولوضعيفا ام لا أفتونا مأجورين ونص الجواب الحمد لله رب العالمين رب زدنى علما لايحرم الاعلى من يغيب عقله أو يضره ومن لا فلا واما ورود حديث فى شان ذلك فغير منقول فى شي بما وقفنا عليه من كتب الحديث لاعلى طر يق الصحة ولا على طريق الضعف بل ولاعلى طريق الوضم من الترم ذكمر الموضوعان * واماما ينقل على الالسنة فيهو من اكاذديب اهل عص ناو الله سبحانه وتعالى اعلم بحقيقة الحال وكتبه عبد الله بن محمد العريرى الجنفنى جامدامصليا وأفتى شيخ الشافعيسة فى زمنه الشيخ على الزيادى الفيافيى على سوال رفع اليه انه بحري ثريه لمن يغيب هقله دون غيره وكذا أفاد الشيخ القارف الله تعالى العلامبة عبدالرؤف المناوى الشافعى وكذلك الشيخ الفقيه المتقن المحرر الشيخ محد الشوبرى الشافي ونص ما كتبد ليس شرب الدخجان حراما لذاته بل هو كغبيره من المبا خا تبه دعوي) ونه رامالذاته من إله عاوى التى لا دأيل عليا وانفما منبش ؤها آنظها الخآلفة على وجه المجارفة فلاحل لاقوة الا باله العلى العظيم والله سبحانه وتعالى اعلم با لصواب وكتبه محمد بن احمذ الشوبرى الشافي انتميى وقد افاد ذلك المال الكامل الشبخ رزعى الحتنبنى رحمه لله تعالى فانه كنب على سوال يتضمن حدم ثرب ال
Sayfa 23