(٣٥١) «(ز) أحِبُّوا العَرَبَ وبَقاءَهُمْ فإنَّ بَقاءَهُمْ نورٌ فِي الإسْلامِ وإنَّ فَناءَهُمْ ظُلْمَةٌ فِي الإسْلامِ.» أَبُو الشَّيْخ فِي الثَّوَاب عَن أبي هُرَيْرَةَ.
(٣٥٢) «(ز) أحِبُّوا الفُقَراءَ وجالِسُوهُمْ وأحبَّ العَرَبَ منْ قلْبِكَ ولْيَرُدَّكَ عنِ النَّاسِ مَا تعْلَمُ مِنْ نَفْسِكَ» (ك) عنْ أبي هُرَيْرَة.
(٣٥٣) «(ز) أحِبُّوا الله لما يَغْذُوكُمْ بِهِ مِنْ نعَمِهِ وأحِبُّونِي لحبِّ الله وأحِبُّوا أهلَ بَيْتِي لِحُبِّي» (ت ك) عَنِ ابْنِ عبَّاسٍ.
(٣٥٤) «(ز) أحِبُّوا المَعْرُوفَ وأهْلَهُ فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّ البَرَكَةَ والعافِيَةَ مَعَهُما» (أَبُو الشَّيْخ) عَن أبي سَعيدٍ.
(٣٥٥) «(ز) أحِبُّوا صُهَيْبًا حُبَّ الوَالِدَةِ لِوَلَدِها» (ك) عَنْ صُهَيْبٍ.
(٣٥٦) «أحِبُّوا قُرَيْشًا فإِنَّهُ مَنْ أحَبَّهُمْ أحَبَّهُ الله» (طب) عَن سهل بن سعد.
(٣٥٧) «(ز) احْبِسْ أصْلَها وَسَبِّلْ ثَمَرَتَها» (ن هـ) عَن ابْن عمر.
(٣٥٨) «احْبِسُوا صِبْيانَكُمْ حَتى تَذْهَب فَوعَةُ العِشاءِ فإِنَّها ساعةٌ تَحْتَرِقُ فِيها الشَّياطينُ» (ك) عَن جَابر.
(٣٥٩) «احْبِسُوا على المُؤمِنِينَ ضالَّتَهُمُ العِلْمَ» (فر) وَابْن النجار فِي تَارِيخه عَن أنس.
(٣٦٠) «(ز) احْتَجَّ آدَمُ ومُوس ﷺ
١٦٤٨ - ; ى فَحَجَّ آدَمُ مُوس ﷺ
١٦٤٨ - ; ى» (خطّ) عَن أنس.
(٣٦١) «(ز) احْتَجَّ آدَمُ ومُوس ﷺ
١٦٤٨ - ; ى فقالَ مُوسَى أَنْت آدم الَّذِي خَلَقَكَ الله بِيَدِهِ ونَفَخَ فِيكَ مِنْ رُوحِهِ وأسْجَدَ لَكَ ملائِكَتَهُ وأسْكَنَكَ جَنَّتَهُ أخرَجْتَ النَّاسَ مِنَ الجَنَّةِ بِذَنْبِكَ وأشْقَيْتَهُمْ قالَ آدَمُ يَا مُوسَى أنْتَ الَّذِي اصْطَفاك الله بِرِسالاتِهِ وبِكَلامِهِ وأنْزَلَ عَلَيْكَ التَّوْرَاةَ أتَلُومُنِي على أمْرٍ كَتَبَهُ الله علَيَّ قَبْلَ أنْ يَخْلُقَنِي فَحَجَّ آدَمُ مُوسَى» (حم ق د ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٣٦٢) «(ز) احتَجَّتِ الجَنَّةُ والنَّارُ فَقَالَت الجَنَّةُ يَدْخُلْنِي الضُّعَفاءُ والمَساكِينُ وقالَتِ النَّارُ يَدْخُلْنِي الجبَّارُونَ والمُتَكبِّرُونَ فَقالَ الله لِلنَّارِ أنتِ عذابِي أنْتَقِمُ بِكِ مِمَّنْ شِئْتُ وقالَ لِلْجَنَّةِ أنْتِ رَحْمَتِي أرْحَمُ بِكِ مَنْ شِئْتُ ولِكُلِّ واحدَةِ مِنْكُما مِلْؤها» (م ت) عنْ أبي هُرَيْرَة (م) عَن أبي سعيدٍ (ابْن خُزَيْمَة) عَن أنس.
1 / 47