موسى :
مات بعد أن سلمني الخطاب!
عباد :
نعم يا مولاي.
موسى :
وما لك تقول القول مرتجفا؟!
عباد :
إن بي هزة برد.
موسى :
لا وحقك! إنها هزة رعب وخوف وضياع أمل. الآن علمت أن في الأمر سرا، وأنه لا بد أن تكون لك يا عباد يد في دسيسة عملت لإرجاع الجنود.
Bilinmeyen sayfa