Bölüm Bağlantısı için Ekli Taşıma
الفصل للوصل المدرج
Araştırmacı
رسالة دكتوراة، الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية، بإشراف د أكرم ضياء العمري ١٤٠٧ هـ
Yayıncı
دار الهجرة
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤١٨ هـ - ١٩٩٧ م
Son aramalarınız burada görünecek
Bölüm Bağlantısı için Ekli Taşıma
Hatib-i Bağdadi d. 463 AHالفصل للوصل المدرج
Araştırmacı
رسالة دكتوراة، الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية، بإشراف د أكرم ضياء العمري ١٤٠٧ هـ
Yayıncı
دار الهجرة
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤١٨ هـ - ١٩٩٧ م
(^١). انظر صحيح البخاري كتاب العتق باب العبد إذا أحسن عبادة ربه ونصح سيده (الفتح ٥/ ١٧٥ ح ٢٥٤٨). (^٢). ذكر الحافظ في النكت على ابن الصلاح ٢/ ٨١٢ هذا الحديث مثالا من أمثلة وجوه معرفة المدرج، وذلك للوجه الأول وهو ما يستحيل إضافته إلى النبي ﷺ، ثم قال: فهذا الفصل الذي في آخر الحديث لا يجوز أن يكون من قول النبي ﷺ إذ يمتنع عليه أن يتمنى أن يصير مملوكا، وأيضا لم يكن له أم يبرها بل هذا من قول أبي هريرة ﵁ أُدرح في المتن. أ. هـ. قال في الفتح ٥/ ١٧٥ - ١٧٦ في شرح هذا الحديث: " ظاهر هذا السياق رفع هذا الجمل إلى آخرها، وعلى ذلك جرى الخطابي …، وجزم الداودي وابن بطال وغير واحد بأن ذلك مدرج من قول أبي هريرة ويدل عليه من حيث المعنى قوله: " وبرّ أمي " فإنه لم يكن للنبي ﷺ حينئذ أم يبرها … إلى أن قال: فقد فصله الإسماعيلي من طريق أخرى عن ابن المبارك ولفظه " والذي نفس أبي هريرة بيده … " وكذلك أخرجه الحسين بن الحسن المروزي في كتاب «كتاب البر والصلة» .. إلخ. أ. هـ ملخصا من الفتح.
1 / 165