Kelebek ve Tank ve Diğer Hikayeler: Ernest'in Tam Kısa Hikayelerinden Seçmeler
الفراشة والدبابة وقصص أخرى: مختارات قصصية من الأعمال القصصية الكاملة لإرنست
Türler
قال والده: كلا. ليس لدي أي مخدر. ولكن صرخاتها ليست بذات أهمية. إني لا أسمعها، إنها ليست بذات أهمية.
واستدار الزوج في مرقده باللوح الأعلى تجاه الحائط. وأشارت المرأة الموجودة بالمطبخ للطبيب بأن الماء قد سخن. وذهب والد «نك» إلى المطبخ وصب حوالي نصف الماء من الغلاية الكبيرة إلى طست صغير. ووضع في الماء الباقي بالغلاية عدة أشياء أخرجها من صرة معه.
قال: يجب ترك هذه الأشياء حتى تغلي. ثم طفق يحك يديه في طست الماء الساخن بقطعة صابون أحضرها من المخيم. وراقب «نك» يدي والده تحكان بعضهما بقطعة الصابون. وتكلم والده وهو يغسل يده بكل دقة وعناية: أتعرف يا نك ... من المفروض أن يولد الأطفال ورأسهم في المقدمة. ولكن لا يحدث هذا أحيانا. وحين يكون الأمر خلاف العادة، فإنهم يسببون المتاعب لكل شخص، ربما تعين علي أن أجري عملية لهذه المرأة، سنعرف بعد هنيهة.
وحين رضي عن نظافة يديه، دلف إلى الداخل وتهيأ للعمل.
قال: اكشف هذا الغطاء يا جورج، أفضل ألا ألمسه بيدي.
وبعد ذلك، حين بدأ يجري العملية، أمسك العم جورج وثلاث رجال من الهنود بالمرأة حتى لا تتحرك. وقد عضت العم جورج في ذراعه. وقال العم جورج: «عليك اللعنة أيتها الكلبة!» وضحك الهندي الشاب الذي جدف قارب العم جورج لذلك الحادث. وحمل «نك» الطست لوالده. واستغرق كل ذلك وقتا طويلا .
وجذب الوالد الطفل إلى أعلى ولطمه كيما يجعله يتنفس، ثم ناوله للمرأة العجوز.
قال: انظر يا «نك»، إنه ولد. ما رأيك وأنت تعمل الآن مساعدا للطبيب؟
قال نك : حسن. وكان يشيح ببصره كيما لا يرى ما كان والده يقوم به.
قال الوالد: «هكذا، هذا ينهي الأمر.» ووضع شيئا في الطست.
Bilinmeyen sayfa