Şiddetin Ardından Ferah

الفرج بعد الشدة

Al-Muhassin ibn Ali Al-Tanukhi - 384 AH

المحسن بن علي التنوخي - 384 AH

Soruşturmacı

عبود الشالجى

Yayıncı

دار صادر، بيروت

Yayın Yılı

1398 هـ - 1978 م

Türler

من مكارم القاضي أحمد بن أبي دؤاد

أ - سيد العرب أحمد بن أبي دؤاد

أخبرني محمد بن الحسن، قال: أخبرني أبو بكر الصولي، قال: حدثنا محمد بن القاسم بن خلاد، قال: رفع بعض العمال إلى المعتصم، وكان يلي الخراج بموضع يلي فيه خالد بن يزيد الحرب، أن خالد بن يزيد اقتطع الأموال واحتجن بعضها.

فغضب المعتصم، وحلف ليأخذن أموال خالد، ويعاقبه.

Sayfa 60

Son Aramalar

Popüler Aramalar

Popüler Koleksiyonlar

Şiddetin Ardından Ferah

الفرج بعد الشدة

من مكارم القاضي أحمد بن أبي دؤاد

أ - سيد العرب أحمد بن أبي دؤاد

Son Aramalar

Şiddetin Ardından Ferah

الفرج بعد الشدة

من مكارم القاضي أحمد بن أبي دؤاد

أ - سيد العرب أحمد بن أبي دؤاد

الباب الأول ما أنبأنا به الله تعالى في القرآن، من ذكر الفرج بعد البؤس والامتحان

الباب الثاني ما جاء في الآثار من ذكر الفرج بعد اللأواء وما يتوصل به إلى كشف نازل الشدة والبلاء

الباب الثالث من بشر بفرج من نطق فال ونجا من محنة بقول أو دعاء أو ابتهال

الباب الرابع من استعطف غضب السلطان بصادق لفظ واستوقف مكروهه بموقظ بيان أو وعظ

الباب الخامس من خرج من حبس أو أسر واعتقال إلى سراح وسلامة وصلاح حال

الباب السادس من فارق شدة إلى رخاء بعد بشرى منام لم يشب صدق تأويله بكذب الأحلام

الباب السابع من استنقذ من كرب وضيق خناق بإحدى حالتي عمد أو اتفاق

الباب الثامن فيمن أشفى على أن يقتل فكان الخلاص من القتل إليه أعجل

الباب التاسع من شارف الموت بحيوان مهلك رآه فكف الله ذلك بلطفه ونجاه

الباب العاشر فيمن اشتد بلاؤه بمرض ناله فعافاه الله سبحانه بأيسر سبب وأقاله

الباب الحادي عشر من امتحن من اللصوص بسرق أو قطع فعوض من الارتجاع والخلف بأجمل صنع

الباب الثاني عشر فيمن ألجأه الخوف إلى هرب واستتار فأبدل بأمن ومستجد نعم ومسار

الباب الثالث عشر فيمن نالته شدة في هواه فكشفها الله عنه وملكه من يهواه