21

Fahir

الفاخر

Araştırmacı

عبد العليم الطحاوي

Yayıncı

دار إحياء الكتب العربية

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٣٨٠ هـ

Yayın Yeri

عيسى البابي الحلبي

أي المستغاثُ. ونصب عَوْله على الدعاء والذم كما يقال ويلًا له، وكما يقال: تُربًا له. ٣٤_قولهم عيلَ صَبْرُه معناه غُلب، يقال: عاله الأمر أي غَلَبه. وقد يكون عيل صبرُه: رُفِع وغُيِّرَ عما كان عليه، من قولهم: عالت الفريضة، أي ارتفعت وزادت. ٣٥_قولهم ما له ثاغِيَةٌ ولا راغِيَة فالثاغية: النعجة. والثُغاء صوتها. والراغية: الناقة. والرغاء: صوتها. ٣٦_قولهم ما لهُ دَقيقَةٌ ولا جَليلَة الدقيقة: الشاة. والجليلة: الناقة. ٣٧_قولهم ماله سبدٌ ولا لَبَدٌ فالسبَد: شعرُ المَعز. واللبَد: وبر الإبل. وقال أبو صالح: كل ما لانَ من الصوف والوبر فهو لبدٌ. والسبَد: الشَعر.

1 / 21